مع غياب شمس النهار
وقف عمار
مع حسن وعبد الغفار
تبادلوا الحديث والأشعار
وقف عمار وأنشد الأشعار
فصال وجال فلما انتهى وقف حسن باصرار
وتغنى بتلك الأشعار
فأعجب صوته الأشجار
وغنى معه الطير الطيار
ثم وقف عبد الغفار
فتكلم بحماس كالنار
فلما انتهى إلى الثوار
قال عنهم هم الأحرار
هم شوكة في حلق الظلام
فلما انتهى صفق حسن وعمار
وانصرف الجميع إلى الدار
مرت ليلة على عبد الغفار
ثما لما طلع النهار
بحث عنه عمار
فلما لم يجده قال يا عبد الغفار
مالك أنتا ومال الثوار
أما علمت أن حسن هو صاحب الدوار
محي اسم عبد الغفار
وصار الاجتماع اجتماع حسن وعمار
مر عام و تلاقى حسن وعمار
فقام عمار
وأنشد الأشعار
فلما ختم قال يا حسن اتذكر عبد الغفار
قال حسن من هذا العبد الغفار
فأكمل عمار
وتكلم بحماس وإصرار
فلما انتهى إلى الثوار
قال عنهم هم الأحرار
هم شوكة في حلق الظلام
وقال سلامي إلى عبد الغفار
صاحب العزم والإصرار
وأعلم يا صاحب الدوار
أن مصيري مصير عبد الغفار
لكن من سينجيك أنتا من القهار
من ينجيك من القهار
من ينجيك من القهار
يا صاحب الدوار
شهيد الأقصى
بجد
تقليد رائع للاستاذ احمد مطر
شكرا لك على هذه الرائعة
شكراً لك أخت دينا
وأتمنى أن أكون دائماً
عند حسن ظنكم بي
بصراحة يا بش مهندس اشي روعة عالاخر
وما شاء الله عليك ناقد ومبدع متميز
اتمنى لك المزيد من التقدم والتطوير ..
شكراً لك أختي Miss Smart
على إطراءك
وأتمنى أن أظل دوماً على هذا المنوال
كتبت فأبدعت يابش مهندس ولقد سررت بما كتبت سدد الله خطاك وأنار قليك ونور عقلك وإلى الأمام دائما والله موففك
شكراً لك نور عيني
وسيدة قلبي
ومن لي أنا غير محبتي
أمي
فهي من تشجعني
هي من تساندني
وهي من تعينني
أتمنى أن تحوز كل مقالاتي على استحسانك ورضاكي