السلام عليكم
نعم أنا مشتاق وعندي لوعة ولكن مثلي لا يذاع له سر
فعلاً أنا مشتاق ولم يكن أبو فراس الحمداني غبياً أبداً
على كل حال أنا هكذا
لا أكف عن التذمر
أحاول من الحين إلى الآخر أن أبدو متفائلاً
لكن محاولاتي تبوء بالفشل الذريع
بالمناسبة الأخ عبده يرسل لكم سلاماً خاصاً
(المزيد…)